تخرج ليونيل سوشيه من مدرسة البوليتكنيك الفرنسية للهندسة ويحمل شهادة مهندس تسليح، وهو يعمل حالياً في منصب الرئيس التنفيذي لشؤون العمليات لدى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
واكتسب سوشيه خبرته الأولى في قطاع الفضاء بمجال الرحلات الفضائية المأهولة، حيث كرّس أول 15 عاماً من مسيرته المهنية للعمل في هذا المجال لدى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
وتولّى سوشيه بين عامي 1989-1992 مسؤولية التأكد من الأمن وسلامة العوامل البشرية لرائد الفضاء ميشيل تونيني خلال مهمة أنتاريس الفضائية إلى محطة الفضاء مير. كما تولى سوشيه قيادة مشروع الرحلات الثلاث التالية إلى محطة مير وهي: ألتير (1992-1996)، وكاسيوبي، التي شهدت مشاركة أول رائدة فضاء فرنسية (1993-1996)، وبيرسيوس، المهمة الفضائية طويلة الأمد والتي استمرت 188 يوماً (1999). وارتقى سوشيه السلم الوظيفي حتى استلامه منصب رئيس قسم مرافق محطة الفضاء الدولية في وكالة الفضاء الفرنسية، حيث أشرف على مهمتي أندروميدا (2001) وإس تي إس - 3، والتي كانت آخر رحلة فضائية يشارك فيها أحد رواد الفضاء من المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
كما أسس سوشيه مركز كادموس (CADMOS) لتطوير تطبيقات الجاذبية الصغرى والعمليات الفضائية، والذي أصبح اليوم المركز المسؤول عن الجوانب الفيزيولوجية للرحلات الفضائية المأهولة في جميع أنحاء القارة الأوروبية. ويتولّى مركز كادموس أيضاً تنسيق جميع الأنشطة المتعلقة بالجاذبية الصغرى في المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
واتجه ليونيل سوشيه في عام 2004 للتخصص بمجال العلوم الكونية، وأصبح رئيس القسم المكلف بتطوير مشاريع علوم الفلك والكواكب والحياة والمواد لدى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
وتم تعيينه في عام 2008 رئيساً للمديرية الفرعية المسؤولة عن تطوير مشاريع الأنظمة المدارية الخاصة بعلوم الكون، وقياس الارتفاعات، وجغرافيا المحيطات الفضائية، والاتصالات، والملاحة، ورصد الأرض، والدفاع. وبلغ إجمالي عدد المشاريع التي تولّت هذه المديرية الفرعية مسؤوليتها 50 مشروعاً، وجميعها كانت بالتعاون مع شركاء عالميين.
وتم تعيين سوشيه في عام 2011 في منصب نائب مدير مركز تولوز للفضاء، حيث تولى تنسيق جميع الأنشطة المتداخلة للمركز، مثل برامج الأبحاث والتكنولوجيا، وخرائط الطريق التقنية، والتكنولوجيا وسياسات القطاع، والتخطيط الأولي للمشاريع، والعلاقات الإقليمية.
واعتباراً من يوم 1 يناير 2016، تم تعيين سوشيه في منصب مدير إدارة الابتكار والتطبيقات والعلوم، المديرية الجديدة والمكلفة بدعم اهتمامات ومتطلبات ومعالجة تحديات جميع المستخدمين المحتملين فيما يتعلق ببيانات الفضاء والمهمات الفضائية، وتخطيط وتقديم الاقتراحات الخاصة بالأنظمة المدارية المستقبلية إلى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية بهدف رعاية الإبداع وتعزيز الابتكار.
وتسلّم سوشيه منصبه الحالي كرئيس تنفيذي لشؤون العمليات في المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية في يوم 28 أغسطس 2017، وتغطي صلاحياته الوظيفية جميع أنشطة المركز.
ويشغل سوشيه أيضاً منصب المستشار الخاص لرئيس الاتحاد الدولي للملاحة الفضائية، ويحمل وسام جوقة الشرف ووسام الاستحقاق الوطني الفرنسيين، ووسام غاغارين الروسي، إلى جانب ميدالية الدفاع الوطني الفرنسي.
وتخرج سوشيه من مدرسة البوليتكنيك الفرنسية للهندسة والمدرسة الوطنية العليا للملاحة الجوية والفضاء (ENSAE)، وهو يحمل شهادة مهندس تسليح (الفئة الثانية)، وكان أحد المتدربين في الدورة الوطنية الـ 66 حول السياسات الدفاعية في المعهد العالي لدراسات الدفاع الوطني (IHEDN) في فرنسا.
واكتسب سوشيه خبرته الأولى في قطاع الفضاء بمجال الرحلات الفضائية المأهولة، حيث كرّس أول 15 عاماً من مسيرته المهنية للعمل في هذا المجال لدى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
وتولّى سوشيه بين عامي 1989-1992 مسؤولية التأكد من الأمن وسلامة العوامل البشرية لرائد الفضاء ميشيل تونيني خلال مهمة أنتاريس الفضائية إلى محطة الفضاء مير. كما تولى سوشيه قيادة مشروع الرحلات الثلاث التالية إلى محطة مير وهي: ألتير (1992-1996)، وكاسيوبي، التي شهدت مشاركة أول رائدة فضاء فرنسية (1993-1996)، وبيرسيوس، المهمة الفضائية طويلة الأمد والتي استمرت 188 يوماً (1999). وارتقى سوشيه السلم الوظيفي حتى استلامه منصب رئيس قسم مرافق محطة الفضاء الدولية في وكالة الفضاء الفرنسية، حيث أشرف على مهمتي أندروميدا (2001) وإس تي إس - 3، والتي كانت آخر رحلة فضائية يشارك فيها أحد رواد الفضاء من المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
كما أسس سوشيه مركز كادموس (CADMOS) لتطوير تطبيقات الجاذبية الصغرى والعمليات الفضائية، والذي أصبح اليوم المركز المسؤول عن الجوانب الفيزيولوجية للرحلات الفضائية المأهولة في جميع أنحاء القارة الأوروبية. ويتولّى مركز كادموس أيضاً تنسيق جميع الأنشطة المتعلقة بالجاذبية الصغرى في المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
واتجه ليونيل سوشيه في عام 2004 للتخصص بمجال العلوم الكونية، وأصبح رئيس القسم المكلف بتطوير مشاريع علوم الفلك والكواكب والحياة والمواد لدى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
وتم تعيينه في عام 2008 رئيساً للمديرية الفرعية المسؤولة عن تطوير مشاريع الأنظمة المدارية الخاصة بعلوم الكون، وقياس الارتفاعات، وجغرافيا المحيطات الفضائية، والاتصالات، والملاحة، ورصد الأرض، والدفاع. وبلغ إجمالي عدد المشاريع التي تولّت هذه المديرية الفرعية مسؤوليتها 50 مشروعاً، وجميعها كانت بالتعاون مع شركاء عالميين.
وتم تعيين سوشيه في عام 2011 في منصب نائب مدير مركز تولوز للفضاء، حيث تولى تنسيق جميع الأنشطة المتداخلة للمركز، مثل برامج الأبحاث والتكنولوجيا، وخرائط الطريق التقنية، والتكنولوجيا وسياسات القطاع، والتخطيط الأولي للمشاريع، والعلاقات الإقليمية.
واعتباراً من يوم 1 يناير 2016، تم تعيين سوشيه في منصب مدير إدارة الابتكار والتطبيقات والعلوم، المديرية الجديدة والمكلفة بدعم اهتمامات ومتطلبات ومعالجة تحديات جميع المستخدمين المحتملين فيما يتعلق ببيانات الفضاء والمهمات الفضائية، وتخطيط وتقديم الاقتراحات الخاصة بالأنظمة المدارية المستقبلية إلى المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية بهدف رعاية الإبداع وتعزيز الابتكار.
وتسلّم سوشيه منصبه الحالي كرئيس تنفيذي لشؤون العمليات في المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية في يوم 28 أغسطس 2017، وتغطي صلاحياته الوظيفية جميع أنشطة المركز.
ويشغل سوشيه أيضاً منصب المستشار الخاص لرئيس الاتحاد الدولي للملاحة الفضائية، ويحمل وسام جوقة الشرف ووسام الاستحقاق الوطني الفرنسيين، ووسام غاغارين الروسي، إلى جانب ميدالية الدفاع الوطني الفرنسي.
وتخرج سوشيه من مدرسة البوليتكنيك الفرنسية للهندسة والمدرسة الوطنية العليا للملاحة الجوية والفضاء (ENSAE)، وهو يحمل شهادة مهندس تسليح (الفئة الثانية)، وكان أحد المتدربين في الدورة الوطنية الـ 66 حول السياسات الدفاعية في المعهد العالي لدراسات الدفاع الوطني (IHEDN) في فرنسا.